أقوى الكورسات التدريبة خطوة عملاقة فى عالم التقنية مع ADKASH المال يتدفق بين يديك.. أركيو جروب تجدنا بكل مكان انضم الان ل أركيو جروب
الاثنين، 14 يناير 2013

المسوق الشبكي:








1- المصداقية:

المسوق الشبكي:

في شركات (التسويق الشبكي) - المتعدد المستويات - يعتمد المسوق الشبكي على مصداقيته ومتانة علاقاته الاجتماعية للترويج؛ ولهذا فإن أغلب الناجحين في هذا المجال هم الأشخاص الاجتماعيون (أصحاب العلاقات الواسعة) ممن يحظون بالاحترام والمصداقية عند المستهدفين.

المسوق التقليدي:

و(المسوق التقليدي) يعتمد في توزيع منتجاته على قوة الإعلان وكثافته في وسائل الإعلام المختلفة، فسر النجاح عنده (الانتشار الواسع)، ولهذا تُنفق أموال ضخمة في هذا المجال لضمان صنع ثقافة الاستهلاك والتأثير على المستهدف دون مراعاةٍ لأهمية المصداقية؛ فهو لا يعتمد على روابط أو قيم اجتماعية في التوزيع.

2- حماية المستهلك:

المسوق الشبكي:

في شركات (التسويق الشبكي) - المتعدد المستويات – يكون المسوق هو المستهلك نفسه، وهو يتعلم ويقرأ عن فوائد واستخدام المنتجات لتزداد قناعته بالمنتج، ومن ثم يستطيع التأثير على الآخرين ليصنع من نجاحات الآخرين نجاحه؛ فالكل مستفيد ومحمي بنظام يضمن له عائداً يفوق ما ينفقه على شراء سلعته، أو قد يؤمن له دخلاً عالياً إذا اجتهد، وقد يستقل به مادياً.
إذا جدوى النفع موجودة من خلال القناعات الشخصية المباشرة، والجدوى المالية كذلك؛ فضمان الحماية للمستهلك 100%.

المسوق التقليدي:

في شركات التسويق التقليدية يعمل المسوق على عرض المنتج، وقد لا يفكر باقتنائه، بل لو سألته كقناعة شخصية لا تجد له ولاءً حقيقياً لهذا المنتج؛ بل الأمر بالنسبة له (عملٌ ترويجي) فقط!
بالإضافة إلى عدم وجود أي عائدٍ مادي للمستهلك؛ بل يكون المستفيد هو المسوق والمستثمر وجهات الإعلان والدعاية على حساب خسارة المستهلك.

3- الأرباح:

المسوق الشبكي:

في شركات (التسويق الشبكي) - المتعدد المستويات - يحقق المسوق أرباحاً مجزية بحسب جهده، وتحقق له أكثر من أحلامه، والشركة أيضاً وذلك باختصار نفقات كثيرة مبالغٍ فيها كانت تُهدَرُ على الوسطاء وشركات الدعاية والإعلان، تحقق مالا تطمع به شركات التوزيع التقليدي من خلال إيجاد الزبون الدائم وضمان الولاء للشركة.

المسوق التقليدي:

في شركات التسويق التقليدية يحقق المسوق مبالغ ضخمة تتوزع على الشركة والوسطاء وشركات الدعاية والإعلان، ويأخذ هو عمولة ضئيلة أو راتباً محدداً يجعله أسير تلك الوظيفة طول حياته.

4- القيم الاجتماعية:

المسوق الشبكي:

في شركات (التسويق الشبكي) - المتعدد المستويات - يمكن أن يكون المسوق مدرساً أومهندساً أوطبيباً أوعالماً أو عاملاً أو موظفاً أو تاجراً؛ ولكن تجمعهم قيم مشتركة وهي: إيمانهم بجدوى المنتج من الناحية المعنوية والمادية، ومع تأكد تلك القناعات تنشأ وشائج وصلات اجتماعية في أوساط مختلفة بتبادل منافع مشتركة تخلق نوعاً من الود لا نظير له في مثل ظروف الحياة الاجتماعية اليوم.

المسوق التقليدي:

في شركات التسويق التقليدية يعرض المسوق المنتج ضمن أخلاقيات السوق التي تؤكد على مبدأ الربح - فقط -، وهذه النظرة كافية لتجعل من المسوق أحيانا إنساناً مدلساً أو كذاباً أو حتى يعرض السلعة مقابل تزلف أو انحطاط أخلاقي - إلا من رحم الله -.

5- تطوير الذات:

المسوق الشبكي:
في شركات (التسويق الشبكي) - المتعدد المستويات - يطور المسوق مهاراته الشخصية، وكذلك مهارات من يسوق عليهم بدورات تقيمها الشركة، وكذلك رعاة مجموعته المباشرين لضمان امتداد شبكاتهم بنجاح، ومن خلال هذا الأمر يستفيد معارف مختلفة كل ذلك بأوقات فراغه، وبدون أي ضغوط وبرغبة شخصية.

المسوق التقليدي:

في شركات التسويق التقليدي قد يطور المسوق مهاراته الشخصية وهو غير ملزم بالمستهدف، وقد يتحمل نفقات ما يحتاج تعلمه من مهارات؛ لأن الشركات لا تلتزم بالتعليم والتثقيف بل تريد الإنجاز فقط!
6- السفر والسياحة:

المسوق الشبكي:

شركة (دي إكس إن) من شركات (التسويق المتعدد المستويات) التي تسعى لتكريم أعضائها برحلات سياحية ضمن خطتها التسويقية.

المسوق التقليدي:

شركات التسويق التقليدي لا تلتزم مع مسوقيها أو المستهلكين بأي برامج سياحية أو ترفيهية إلا في ضمن الترويج، والذي لا يكون إلا في اليانصيب، أو كوبانات السحب، والتي لا تضمن العدالة أو استحقاقاً على جهد مبذول.

7- الحرية المالية:

المسوق الشبكي:

يسعى المسوق الشبكي في نهاية الأمر إلى الحرية المالية والتخلص من كل القيود بما فيها القيود الوظيفية، وذلك بالانضمام في برنامج عمل يعتمد على مساعدة الآخرين، وفي ضوء ماتقدم من قيم ومبادئ.

المسوق التقليدي:

يسعى المسوق التقليدي إلى توفير احتياجاته من خلال التوظيف للترويج لمنتجات شركة معينة، ويظل طول حياته في هذا الأمر دون التطور والتخلص من قيود الوظيفة!





المصدر:www.rq-group.net

مفهوم استراتيجية التسويق الالكتروني ؟


مفهوم استراتيجية التسويق الالكتروني ؟


إن مفهوم استراتيجية التسويق الالكتروني هي عبارة عن الخطوات

المتخذة على صعيد المنتَج والسوق والهادفة إلى تطوير أو وضع خطة

تسويقية طويلة الأمد وذلك لجعل السوق أكثر فاعلية وذلك لأنها مخصصة

لانتباه الأفراد والشركات إلى المنتج الخاص بك .

من هذا المفهوم يتبين لنا أن استراتيجية التسويق الالكتروني يجب أن

تقرر بالخطوط العامة كيف يجب أن يتم اختيار وتحليل السوق المستهدف

من جهة أولى، وتحديد المزيج التسويقي من جهة ثانية.

وبالمقارنة مع بالسياسات التسويقية والاستراتيجية التسويقية، حيث أن

السياسات التسويقية هي عبارة عن برامج أو خطط تطبيقية قصيرة

الأمد تختص بشكل محدد بجانب أو بعض الجوانب التسويقية والتي قد

يُقرر تعديلها لمقابلة تطورات طارئه في أحوال السوق أو العملاء أو

المنافسين أو الموردين .

بينما استراتيجية التسويق الالكتروني هي أعم وأشمل وأبعد مدىً

زمنياً، إذ أنها تشخص من جهة أولى وضع وهيكلية المؤسسة من أجل

تحديد نقاط القوة ونقاط الضعف، ومن جهة ثانية بيئة

المؤسسة الخارجية التي تعمل فيها المؤسسة من أجل تحديد الفرص

والمخاطر.

وكمثال للمقارنة بين السياسات و الاستراتيجيات التسويقية نقول بأن

هناك سياسات تسويقية معينة وليكن لتعديل أو التأثير على إحدى أو

بعض مراحل دورة حياة المنتج، أما دراسة وتخطيط كل مراحل دورة حياة

المنتج فتقررها استراتيجية التسويق الالكترونى .





المصدر:www.rq-group.net

التسويق







لو فكرت في أن تبدأ نشاطاً تجارياً تقليدياً وتوفرتلديك الظروف المناسبة لذلك فإن الدعامات الرئيسية الثلاث التي سيرتكزعليها هذا المشروع ستكون على النحو التالي:
السلعة أو الخدمة التي ستقوم بتسويقها ومن ثم بيعها بعد دراسة مدى إحتياج السوق لها.
آليات تسويق هذه الخدمة أو السلعة وطرق الحصول على أكبر عدد ممكن من الزبائن.
كيفية المحافظة على النجاح الذي تحققه وإمكانية التطوير والتوسع.

إلى جانب هذه المكونات الرئيسية سيكون هناك بالتأكيد مجموعة منالعوامل الأخرى مثل إختيار المكان المناسب لهذا النشاط التجاري وتوفير رأسالمال الكافي وغير ذلك من الإجراءات الضرورية التي تأخذ حيزاً كبيراً منالحساب والدرس والتفكير عند التخطيط لبدء أي مشروع تجاري.
لن نستطيع القول أن التسويق الإلكتروني أو التسويق عبر شبكة الإنترنتيختلف إلى حد كبير عن التسويق التقليدي قكل المكونات التي سبق ذكرها هيعناصر أساسية للنجاح في التسويق لإي منتج أو خدمة إلكترونيا إلى حد ماوالإختلاف بين المجالين (التقليدي والإلكتروني) يكمن في الشكل والإسلوبالتي تتم به عملية التنفيذ.

التسويق الإلكتروني – نقطة البداية
يمكن تعريف التسويق الإلكتروني على أنه نوع من التسويق لسلعة أو خدمةمعينة على شبكة الإنترنت. اصبحت شبكة الإنترنت الآن تحتل حيزاً مهماً منحياتنا اليومية لكونها مصدر من المصادر المهمة للحصول على المعلومة منافسةفي ذلك الوسائط التقليدية في نشر الخبر أو المعلومة مثل الجرائد والمجلاتوالإذاعات المرئية والمسموعة، فإلى جانب إعتبار هذه الشبكة مصدر مهمللمعرفة، أصبح بالإمكان ومع تطور الوسائل التقنية المساعدة في ذلك، أصبحبالإمكان خلق مساحة جديدة يمكن إستثمارها في التسويق لبعض السلع أوالخدمات ومالوسائل المساعدة وتطور الطرق المختلفة الداعمة لعملية التسويق.
التجارة الإلكترونية والتسويق الإلكتروني:

يمكن النظر إلى التجارة الإلكترونية كمفهوم لنشر وترويج السلع أو الخدماتوبيعها على شبكة الإنترنت، وعلى إعتبار التميز الذي تحظى به البيئةالرقمية للإنترنت فإننا في حاجة ماسة بالتأكيد إلى وسائل وطرق رقمية أيضاًللترويج لهذه السلع ونشرها على الشبكة بداية من تأسيس المتجر الإلكترونيالمتمثل في الموقع الإلكتروني وإنتهاء بقبول طلبات الزبائن الراغبين فيشراء هذه السلع أو الخدمات.

في قراءة سريعة لبيئة التسويق الإلكتروني والبيئة التقليدية نجد ذلكالتلاقي في المكونات والأفكار بحيث تسيران معاً في خط متواز في حين يكمنالإختلاف في الأسلوب أو الطريقة التي تتم بها عملية التسويق والنشر، ومنهنا إنعكست بعض نماذج التجارة التفليدية ومفاهيمها على التجارةالإلكترونية.

نورد الآن بعضاً من نماذج التجارة الإلكترونية وبإختصار:
(Business-to-Business Model (B2B
ويعتمد هذا النموذج على تبادل الشركات لعلاقات التسويق فيما بينها. يمكنأن نسوق هنا مثال على هذا النوع من التجارة حيث تقوم بعض الشركات مثلاًبتصنيع بطافات العرض أو بطاقات الصوت وتقوم ببيعها لشركات إنتاج أجهزةالحاسوب لتقوم بتجميعها وبيعها لاحقاً.
(Business-to-Consumer Model (B2C
هذا النموذج يعتمد على قيام شركة ما بتوفير منتج أو خدمة معينة لزبائنها أو حرفائها.
(Peer-to-Peer Model (P2P
يعتبر هذا النموذج أقل نماذج التسويق شيوعاً، حيث يقوم الأشخاص بتسويق المنتجات أو الخدمات فيما بينهم.

من الجدير بالذكر أن البداية كانت مع النموذج الثاني (B2C) تلاهالنموذج الأول والذي يعتبر أكثر تعقيداً مقارنة بالنماذج الباقية. إما إذانظرنا إلى التسويق الإلكتروني فإننا نعتبره الأسلوب الذي تتم به تنفيذعمليات النشر والتوزيع على شبكة الإنترنت، وهذه هي الآليات التي تميزالتسويق التقليدي عن مرادفه الإلكتروني من خلال إستخدام محركات البحثمثلاً في عملية إشهار المواقع والترويج لها أو إستخدام تقنيات الرسائلالإلكترونية لكسب المزيد من الزبائن وللتعريف بالسلعة إلى غير ذلك منالطريق المعتمدة والمعروفة في عالم التسويق والتي سيأتي ذكرها وشرحخصائصها في مقالات لاحقة.
مزايا التسويق الإلكتروني
على إعتبار أن بيئة الإنترنتالآن أصبحت واسعة الإنتشار وكذلك نظراً للتطور التقني وزيادة سرعة التصفحأصبح من السهل الحصول على أي معلومة تخص منتج أو خدمة ما على هذه الشبكة،كما أصبح بالإمكان إقتناء تلك السلعة والحصول عليها في زمن وجيز ليتمكنبذلك أي مسوق من الترويج لسلعته وبيعها متخطياً بذلك الحدود الإقليميةلمكان تواجده وليدخل بسلعته حدود العالمية التي تضمن على الأقل رواجاًأكثر لتلك السلعة أو الخدمة. بإختصار، جعل التسويق الإلكتروني الحصول علىالسلعة أو الخدمة ممكناً دون التقيد بالزمان أو المكان.
يساهم التسويق الإلكتروني في فتح المجال أمام الجميع للتسويق لسلعهمأو خبراتهم دون التمييز بين الشركة العملاقة ذات رأس المال الضخم وبينالفرد العادي أو الشركة الصغيرة محدودة الموارد.
تمتاز آليات وطرق التسويق الإلكتروني بالتكلفة المنحفضة والسهولة فيالتنفيذ مقارنة بآليات التسويق التقليدي ولن ننسى بالطبع إمكانية تكييفنفقات تصميم المتجر الإلكتروني والدعاية له وإشهاره بصورة مجانية أوبمقابل مادي وفق الميزانية المحددة له في حين يبدو من الصعب تطبيق مثل هذهالآليات على النشاط التجاري التقليدي.
من خلال إستخدام التقنيات البرمجية المصاحبة لبيئة التسويق الإلكترونيولعمليات الدعاية في هذه البيئة الرقمية يمكن ببساطة تقييم وقياس مدىالنجاح في أي حملة إعلانية وتحديد نقاط الضعف والقوة فيها كما يمكن توجيهأو تحديد التوزيع الجغرافي للشرائح المقصودة بهذه الحملات وغير ذلك منالأهداف والتي تبدو صعبة التحقيق عند إستخدام الوسائل التقليدية.

طرق التسويق الإلكتروني:
يشمل التسويق الإلكتروني مجموعة من الطرق التي يمكن إستخدامها للنجاح فيالترويج لأي سلعة أو خدمة مع ضرورة الإنتباه إلى النقاط التالية:
يمكن إعتماد بعض أو جل هذه الطرق في عملية التسويق للمنتج ويظل الفيصل في تحديد أكثر الطرق ملائمة هو المنتج في حد ذاته.
الميزانية المحددة لعملية التسويق والمبالغ المالية المرصودة للبدء في الحملات الدعائية للمنتج إذ أن بعض هذه الطرق غير مجانية.
الخبرات الشخصية للمسوق نفسه في التعامل مع الآليات والبرمجيات المختلفة للعملية التسويقية ولبيئة التسويق الرقمي عموماً.

أهم الطرق المعتمدة في التسويق الإلكتروني هي كالتالي:
التسويق الإلكتروني عن طرق محركات البحث Search Engine Marketing
التسويق من خلال الإعلانات Display Marketing
التسويق بإستخدام الرسائل الإلكترونية E-mail Marketing
التسويق من خلال البرامج الفرعية أو الوكيلة Affiliate Marketing
التسويق بإستخدام الدعاية التفاعلية Interactive Marketing

المصدر:www.rq-group.net

مفاهيم وطرق التسويق الإلكتروني







مفاهيم وطرق التسويق الإلكتروني

لو فكرت في أن تبدأ نشاطاً تجارياً تقليدياً وتوفرتلديك الظروف المناسبة لذلك فإن الدعامات الرئيسية الثلاث التي سيرتكزعليها هذا المشروع ستكون على النحو التالي:
السلعة أو الخدمة التي ستقوم بتسويقها ومن ثم بيعها بعد دراسة مدى إحتياج السوق لها.
آليات تسويق هذه الخدمة أو السلعة وطرق الحصول على أكبر عدد ممكن من الزبائن.
كيفية المحافظة على النجاح الذي تحققه وإمكانية التطوير والتوسع.
إلى جانب هذه المكونات الرئيسية سيكون هناك بالتأكيد مجموعة منالعوامل الأخرى مثل إختيار المكان المناسب لهذا النشاط التجاري وتوفير رأسالمال الكافي وغير ذلك من الإجراءات الضرورية التي تأخذ حيزاً كبيراً منالحساب والدرس والتفكير عند التخطيط لبدء أي مشروع تجاري.
لن نستطيع القول أن التسويق الإلكتروني أو التسويق عبر شبكة الإنترنتيختلف إلى حد كبير عن التسويق التقليدي قكل المكونات التي سبق ذكرها هيعناصر أساسية للنجاح في التسويق لإي منتج أو خدمة إلكترونيا إلى حد ماوالإختلاف بين المجالين (التقليدي والإلكتروني) يكمن في الشكل والإسلوبالتي تتم به عملية التنفيذ.

التسويق الإلكتروني – نقطة البداية
يمكن تعريف التسويق الإلكتروني على أنه نوع من التسويق لسلعة أو خدمةمعينة على شبكة الإنترنت. اصبحت شبكة الإنترنت الآن تحتل حيزاً مهماً منحياتنا اليومية لكونها مصدر من المصادر المهمة للحصول على المعلومة منافسةفي ذلك الوسائط التقليدية في نشر الخبر أو المعلومة مثل الجرائد والمجلاتوالإذاعات المرئية والمسموعة، فإلى جانب إعتبار هذه الشبكة مصدر مهمللمعرفة، أصبح بالإمكان ومع تطور الوسائل التقنية المساعدة في ذلك، أصبحبالإمكان خلق مساحة جديدة يمكن إستثمارها في التسويق لبعض السلع أوالخدمات ومالوسائل المساعدة وتطور الطرق المختلفة الداعمة لعملية التسويق.
التجارة الإلكترونية والتسويق الإلكتروني:

يمكن النظر إلى التجارة الإلكترونية كمفهوم لنشر وترويج السلع أو الخدماتوبيعها على شبكة الإنترنت، وعلى إعتبار التميز الذي تحظى به البيئةالرقمية للإنترنت فإننا في حاجة ماسة بالتأكيد إلى وسائل وطرق رقمية أيضاًللترويج لهذه السلع ونشرها على الشبكة بداية من تأسيس المتجر الإلكترونيالمتمثل في الموقع الإلكتروني وإنتهاء بقبول طلبات الزبائن الراغبين فيشراء هذه السلع أو الخدمات.

في قراءة سريعة لبيئة التسويق الإلكتروني والبيئة التقليدية نجد ذلكالتلاقي في المكونات والأفكار بحيث تسيران معاً في خط متواز في حين يكمنالإختلاف في الأسلوب أو الطريقة التي تتم بها عملية التسويق والنشر، ومنهنا إنعكست بعض نماذج التجارة التفليدية ومفاهيمها على التجارةالإلكترونية.

نورد الآن بعضاً من نماذج التجارة الإلكترونية وبإختصار:
(Business-to-Business Model (B2B
ويعتمد هذا النموذج على تبادل الشركات لعلاقات التسويق فيما بينها. يمكنأن نسوق هنا مثال على هذا النوع من التجارة حيث تقوم بعض الشركات مثلاًبتصنيع بطافات العرض أو بطاقات الصوت وتقوم ببيعها لشركات إنتاج أجهزةالحاسوب لتقوم بتجميعها وبيعها لاحقاً.
(Business-to-Consumer Model (B2C
هذا النموذج يعتمد على قيام شركة ما بتوفير منتج أو خدمة معينة لزبائنها أو حرفائها.
(Peer-to-Peer Model (P2P
يعتبر هذا النموذج أقل نماذج التسويق شيوعاً، حيث يقوم الأشخاص بتسويق المنتجات أو الخدمات فيما بينهم.
من الجدير بالذكر أن البداية كانت مع النموذج الثاني (B2C) تلاهالنموذج الأول والذي يعتبر أكثر تعقيداً مقارنة بالنماذج الباقية. إما إذانظرنا إلى التسويق الإلكتروني فإننا نعتبره الأسلوب الذي تتم به تنفيذعمليات النشر والتوزيع على شبكة الإنترنت، وهذه هي الآليات التي تميزالتسويق التقليدي عن مرادفه الإلكتروني من خلال إستخدام محركات البحثمثلاً في عملية إشهار المواقع والترويج لها أو إستخدام تقنيات الرسائلالإلكترونية لكسب المزيد من الزبائن وللتعريف بالسلعة إلى غير ذلك منالطريق المعتمدة والمعروفة في عالم التسويق والتي سيأتي ذكرها وشرحخصائصها في مقالات لاحقة.
مزايا التسويق الإلكتروني
على إعتبار أن بيئة الإنترنتالآن أصبحت واسعة الإنتشار وكذلك نظراً للتطور التقني وزيادة سرعة التصفحأصبح من السهل الحصول على أي معلومة تخص منتج أو خدمة ما على هذه الشبكة،كما أصبح بالإمكان إقتناء تلك السلعة والحصول عليها في زمن وجيز ليتمكنبذلك أي مسوق من الترويج لسلعته وبيعها متخطياً بذلك الحدود الإقليميةلمكان تواجده وليدخل بسلعته حدود العالمية التي تضمن على الأقل رواجاًأكثر لتلك السلعة أو الخدمة. بإختصار، جعل التسويق الإلكتروني الحصول علىالسلعة أو الخدمة ممكناً دون التقيد بالزمان أو المكان.
يساهم التسويق الإلكتروني في فتح المجال أمام الجميع للتسويق لسلعهمأو خبراتهم دون التمييز بين الشركة العملاقة ذات رأس المال الضخم وبينالفرد العادي أو الشركة الصغيرة محدودة الموارد.
تمتاز آليات وطرق التسويق الإلكتروني بالتكلفة المنحفضة والسهولة فيالتنفيذ مقارنة بآليات التسويق التقليدي ولن ننسى بالطبع إمكانية





المصدر:www.rq-group.net

متى بدأ التسويق الشبكي، ومن هم رُوَّادُه الأوائِل ؟







متى بدأ التسويق الشبكي، ومن هم رُوَّادُه الأوائِل ؟

بعد البحث في عِدَّة مراجع بِخُصوص نشأةِ (التسويق الشبكي) أو ما يعرف بـ(التسويق المتعدد المستويات) يُسعدنا أن نقدم لكم هذا الملخص البسيط عن تاريخ هذا العمل:

1- شركة منتجات (نِيُوتَر لاَيِتْ):

أول شركة بدأت بـ(التسويق الشبكي) في العالم هي شركة منتجات (نِيُوتَر لاَيِتْ) وتأَسَّست في عام (1945)م وأسسها الدكتور: (هار فوم بير)، وعرف بأنه أفضل من وضع خطة عمولات لتسويق منتجاته الغذائية.
هذه الشركة كانت في بدايتها تسمى بـ(شركة فايتمين كالفورنيا)، ولكن فيما بعد عرفت بـ(مؤسسة منتجات نيوتر لايت).

ونجحت باستخدام خطةٍ متعددةِ المستويات تَسمح لكل موزعٍ لمنتجات (نيوتر لايت) أن يتحصل على عمولة (3%) من مبيعات الموزع الذي يليه في شبكته مباشرة بالإضافة إلى عمولات ثابتة من مبيعاته الشخصية، وبهذا الأسلوب الجديد في التسويق استطاعت (نيوتر لايت) بلوغ نجاحٍ باهر بالمقارنة بكل شركات البيع المباشر.

2- مؤسسة (أمواي):

في عام (1959)م تأسست شركة (أمواي) بواسطة اثنين من الأصدقاء هما: (ريدج ديفوس) و(جي فاناندو)، وكانت هذه المؤسسة تُسَوِّقُ منتجاً واحداً وهو: (منظف متعدد الأغراض)، وباستخدام خطة عمولات معدَّلة استطاعا أن يحققا نجاحات عالية في المبيعات بواسطة الزبائن المستهلكين والمسوقين في آن واحد في كل الولايات المتحدة الأمريكية.

(ديفوس) و(فاناندو) أسسا مؤسسة (أمواي) عن طريق ثروتهما الخاصة عندما كانا موزعَيْنِ في شركة (نيوترلايت)، وتعتبر مؤسسة (أمواي) اليوم هي إحدى كبرى شركات (التسويق الشبكي) في العالم.

مراحل التسويق الشبكي الزمنية:

في خلال السنوات السابقة تَبَنَّتْ كثير من الشركات طريقة (التسويق الشبكي) لبيع منتجاتها، وقد لَخَّصَ (ريتشرد بول) في كتابه: (المَوْجَةُ الرَّابعة) مراحل (التسويق الشبكي) الزمنية إلى أربع مراحل هي:

1- في عام (1945) إلى عام (1979)م مرحلة النشأة.
2- في عام (1979) إلى عام (1989)م مرحلة الانتشار.
3- في عام (1990) إلى عام (1999)م مرحلة الشيوع.
4- وفي بداية الألفية الثانية مرحلة العولمة.

والملاحظ أن كثيراً من الشركات الكبرى في (التسويق الشبكي) بدأت بـ(البيع المباشر) بعد اكتشاف قوة التشغيل الشبكي في تحقيق مبيعات عالية بواسطة شركة (نيوتر لايت) ومؤسسة (أمواي) وشركات أخرى.

هذه الشركة التي كانت تبيع مباشرةً للمستهلك استطاعت أن تتخذ من (التسويق الشبكي) طريقةً فعالة في التسويق.

وقد ذكر (ريتشرد بول) في كتابه: (المَوْجَةُ الرَّابعَة) في عام (1990) أن: (75%) من شركات البيع المباشر عملت على منح عمولاتٍ ثابتة، ولكن بنهاية التسعينات انحصرت نسبة الشركات إلى أقل من (23%).

والآن هناك خطة للتسويق (متعددة المستويات)؛ أي: (التسويق الشبكي) تُستَخدم بواسطة أكثر من (77%) من شركات (البيع المباشر).







المصدر:www.rq-group.net

ما هو التسويق؟







ما هو التسويق؟
التسويق هو مجموعة من الأنشطة تقوم بها الأفراد و المنظمات بغرض تسهيل و تسريع المعاملات و المبادلات في السوق في إطار البيئة و ظروف السوق.
ويركز التسويق علي احتياجات العملاء عن طريق جهود تسويقية متكاملة ينتج عنها حسن توقع احتياجات العملاء و حسن إرضاء هذه الاحتياجات، ويتم فيها تحقيق أهداف المؤسسة عن طريق رضاء العملاء.
وتعتبر عملية البيع جزء من الجهود التسويقية، إلا أنها تركز علي المنتج من السلع أو الخدمات، من خلال جهود البيع و الترويج ، ويتم تحقيق أهداف المؤسسة فيها من خلال حجم المبيعات.
ومن التعريف السابق نجد أن التسويق يقوم علي الجهود الآتية:
1. التعرف علي فئة العملاء المستهدفين.
2. دراسة خصائصهم و سلوكياتهم و عاداتهم الحياتية و الشرائية.
3. التعرف علي احتياجاتهم و رغباتهم و تطلعاتهم.
4. توجيه جهود المنشأة نحو إنتاج السلع و الخدمات التي تشبع هذه الرغبات، بالكم وفي الوقت ، و بالجودة الملائمة لهذه الشريحة المستهدفة من العملاء.
5. توجيه جهود المؤسسة نحو إعلام هذه الفئة بتوفر السلع.
6. توجيه جهود رجال البيع نحو استخدام الأساليب الملائمة لكل من المنتج و العميل.
7. توجيه جهود المنشأة نحو طرق قياس رضاء العميل.
8. توجيه جهود المنشأة نحو طرق زيادة رضاء العاملين بهدف الاحتفاظ بهم و إضافة عملاء جدد.
9. توجيه الجهود نحو التسعير الملائم.

من هو العميل المستهدف؟
هم مجموعة الأفراد أو المؤسسات تتوفر فيهم الشروط الآتية:
1. لديهم الرغبة في الشراء (أو الاحتياج).
2. لديهم القدرة علي دفع ثمنها.
3. تتوفر لهم القدرة علي اتخاذ القرار.
وعلي المستثمر عدم إهدار موارده أو وقته مع العميل غير المناسب، وفي بعض الأحيان يكون عليه التعامل مع أكثر من طرف في نفس الصفقة حيث يكون من يحدد الاحتياج مختلفا عمن في يده اتخاذ القرار النهائي.

المصدر:www.rq-group.net




ما المهم في هذا العمل بخصوص الأشخاص المكفولين؟







ما المهم في هذا العمل بخصوص الأشخاص المكفولين؟



ليس من المهم أن تكون ذكياً أو غنياً أو شخصاً متحركاً؛ فنحن نعمل جميعاً في اليوم نفسه (24) ساعة؛ وبوجود أشخاص في شبكتك يمكنك تغلب وزيادة هذا الحد، وعملياً يمكنك استنساخ نفسك لعدد هائل من الأشخاص، يعملون بصورة غير مباشرة لصالحك في منازلهم ويحصلون على حصة مما يقومون به

المصدر:www.rq-group.net.